تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
قصص - حكايات مثيرة - روايات - Stories
>
احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="βĂŚҚŎŢĂ, post: 4029, member: 2"]<font size="4">احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025</font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4">احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025</font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4">مرحبا بكم اعضاء وزوار منتديات حب البنات</font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4">قصة غريبة رجل يحب فتاه على الانترنت</font></p><p><font size="4">واكتشف شىء غريب جدا</font></p><p><font size="4">تعالو نعرف ايه هو</font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4">[ATTACH=full]18665[/ATTACH]</font></p><p><font size="4"><br /></font></p><p><font size="4"><b>فوجئ مواطن أردني أن الفتاة اللطيفة التي عشقها عبر (الدردشة) على شبكة الانترنت هي زوجته كثيرة الشجار</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>.وقالت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» إن المواطن الأردني بكر ملحم قادته محادثة عبر هذه الشبكة العنكبوتية إلى زوجته (سناء) التي هجرها منذ أشهر لاستحالة بقائهما معاً لكثرة المشاجرات التي كانت تقع بينهما، علماً أنهما كانا على الانترنت مثل قيس وليلى.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>كانت هواية بكر ملحم عقد صداقات مع ال***ين عبر برنامج المحادثة (الدردشة) من كل بقاع العالم وخاصة بعد أن أصبح وحيدا بدون زوجته وطفله الذي لم يتجاوز من العمر تسعة أشهر. وكانت عنده أوقات فراغ ملأها بهذه الهواية .. وقادته هوايته إلى التعرف على (جميلة) وهو الاسم المستعار لزوجته المستعار على شبكة الانترنت.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>ووصفت نفسها لبكر (واسمه المستعار عدنان) بأنها عزباء ومثقفة ومتدينة وهواياتها تتمثل في المطالعة. وقالت إنها تعيش خارج الأردن، لكنها من مدينة الزرقاء (شرق العاصمة عمّان) التي يسكن فيها.وظنّ بكر أنها الفتاة التي يحلم بالاقتران بها. وزاده تعلقاً بها مظهرها الذي وصفته له عبر محادثة الانترنت.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>ودخل الحب قلب (جميلة وعدنان) واستمرا في المحادثة كل يوم، ولمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر. ثم أعلنا لبعضهما عن أن الحب وصل إلى مدى لا يستطيعان فيه أن يستغنيا عن بعضهما بعضاً. وأصبحا يتكلّمان الخطوبة والزواج، ويحلمان مثل أي حبيبين، بالسعادة التي سيجدانها عندما يقترنان ببعضهما.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>وأخذ الحب بينهما قسطاً وفيراً، فأخبرته جميلة أنها قادمة للأردن وللزرقاء تحديداً واتفقا على أن يلتقيا في مكان عام واشترطت (جميلة) أن ترافقها شقيقتها، لأن عائلتها محافظة.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>ووافق (عدنان) وتم تبادل أوصاف الثياب التي سيلبسانها حتى يتعارفها. وانتظر الحبيبان حلول اليوم الموعود بفارغ الصبر.. فكانت المفاجأة عند اللقاء، فبكر هو (عدنان)، وسناء هى (جميلة)، ولم يتمالك بكر عند رؤيته زوجته (حبيبة الانترنت) إلا أن صرخ: «انت طالق، انت طالق، انت طالق"!.</b></font></p><p><font size="4"><b><br /></b></font></p><p><font size="4"><b>وبمثل ما صعق كانت دهشة وصدمة سناء أكبر، والتي صرخت كذلك أمامه: «انت كاذب.. وانت طالق أيضاً»، وسقطت مغشياً عليها بعد أن تحطم أمامها فارس أحلامها «الانترنتي»، ونقلت إلى اقرب مستشفى</b></font>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="βĂŚҚŎŢĂ, post: 4029, member: 2"][SIZE="4"]احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025 احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025 مرحبا بكم اعضاء وزوار منتديات حب البنات قصة غريبة رجل يحب فتاه على الانترنت واكتشف شىء غريب جدا تعالو نعرف ايه هو [ATTACH=full]18665[/ATTACH] [B]فوجئ مواطن أردني أن الفتاة اللطيفة التي عشقها عبر (الدردشة) على شبكة الانترنت هي زوجته كثيرة الشجار .وقالت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» إن المواطن الأردني بكر ملحم قادته محادثة عبر هذه الشبكة العنكبوتية إلى زوجته (سناء) التي هجرها منذ أشهر لاستحالة بقائهما معاً لكثرة المشاجرات التي كانت تقع بينهما، علماً أنهما كانا على الانترنت مثل قيس وليلى. كانت هواية بكر ملحم عقد صداقات مع ال***ين عبر برنامج المحادثة (الدردشة) من كل بقاع العالم وخاصة بعد أن أصبح وحيدا بدون زوجته وطفله الذي لم يتجاوز من العمر تسعة أشهر. وكانت عنده أوقات فراغ ملأها بهذه الهواية .. وقادته هوايته إلى التعرف على (جميلة) وهو الاسم المستعار لزوجته المستعار على شبكة الانترنت. ووصفت نفسها لبكر (واسمه المستعار عدنان) بأنها عزباء ومثقفة ومتدينة وهواياتها تتمثل في المطالعة. وقالت إنها تعيش خارج الأردن، لكنها من مدينة الزرقاء (شرق العاصمة عمّان) التي يسكن فيها.وظنّ بكر أنها الفتاة التي يحلم بالاقتران بها. وزاده تعلقاً بها مظهرها الذي وصفته له عبر محادثة الانترنت. ودخل الحب قلب (جميلة وعدنان) واستمرا في المحادثة كل يوم، ولمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر. ثم أعلنا لبعضهما عن أن الحب وصل إلى مدى لا يستطيعان فيه أن يستغنيا عن بعضهما بعضاً. وأصبحا يتكلّمان الخطوبة والزواج، ويحلمان مثل أي حبيبين، بالسعادة التي سيجدانها عندما يقترنان ببعضهما. وأخذ الحب بينهما قسطاً وفيراً، فأخبرته جميلة أنها قادمة للأردن وللزرقاء تحديداً واتفقا على أن يلتقيا في مكان عام واشترطت (جميلة) أن ترافقها شقيقتها، لأن عائلتها محافظة. ووافق (عدنان) وتم تبادل أوصاف الثياب التي سيلبسانها حتى يتعارفها. وانتظر الحبيبان حلول اليوم الموعود بفارغ الصبر.. فكانت المفاجأة عند اللقاء، فبكر هو (عدنان)، وسناء هى (جميلة)، ولم يتمالك بكر عند رؤيته زوجته (حبيبة الانترنت) إلا أن صرخ: «انت طالق، انت طالق، انت طالق"!. وبمثل ما صعق كانت دهشة وصدمة سناء أكبر، والتي صرخت كذلك أمامه: «انت كاذب.. وانت طالق أيضاً»، وسقطت مغشياً عليها بعد أن تحطم أمامها فارس أحلامها «الانترنتي»، ونقلت إلى اقرب مستشفى[/B][/SIZE][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
قصص - حكايات مثيرة - روايات - Stories
>
احبها على الانترنت واكتشف مالايمكن تصديقه 2025 , قصص عن النت 2025
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...