تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
القسم الاسلامى العام
>
القناعات والسلوكيات ،لا تيأس فلا زال بحياتك غاية
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="حياه الروح, post: 43323, member: 2953"]<p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><br /></p> <p style="text-align: center"><br /></p><p><font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red">بسم الله الرحمن الرحيم</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> قال الله عز وجل في محكم التنزيل: </span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red">﴿<span style="color: darkgreen">وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى</span>﴾ (طه: من الآية 84)، وقال الصادق المصدوق في حديثه الصحيح الذي يرويه أبو سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لن يشبع المؤمن من خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة" (هذا حديثٌ حسنٌ غريب).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> ومن واقع الحياة التي يحكُمها شرعُ ربِّنا والَّتي يَزِينُها سُنَّةُ نبيِّنا، نؤكِّد بعض الْمعاني، والتي نحن في مسيس الوقوف عليها، لكن دعونا نتفق سويًّا على مبدأ موحَّد، وهو أننا جميعًا متفاوتون في الغايات والرؤى والأهداف والقناعات والسلوكيات؛ ذلك أمر لا مريةَ فيه ولا التباس، لكن السؤال الذي يطرح نفسه على كلٍّ منا: ما غايتك في الحياة؟؟؟</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> باستعراض الحيوات المشاهدة لكل منا والأفعال الملموسة اليومية نجد أن الناس تختلف أعمالها حسب غاياتها، فمثلاً لا حصرًا انتبه/ انتبهي معي:</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> <u><span style="color: royalblue">غايات في الحياة:</span></u></span></font></font></p><p> </p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> 1. من الناس من غايته الطعام مهما غلا سعره وارتفع ثمنه، المهم أن يملأ منه بطنه يرضي نهمته؛ لذلك تجده حزينًا متى فاته الطعام، أو ألمَّت به فاقه، أو نزل به إفلاس، ومن الممكن أن ينتحر حتى يقال مات جوعان، ويرق الناس لحاله ويشفقون عليه وقد تمناها رجلٌ على عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقال أتمنى أن أموت ريان شبعان.. وهؤلاء همهم الأول والأخير هو أنفسهم وفقط..!! بئست الغاية.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> 2. ومن الناس من تجد غايته من الحياة النساء سواء من حلال، أو من حرام؛ المهم أن يحصل على متعته ويفض شهوته دون ضابط أو رادع، وهذا من علاماته طول النظر للنساء، وكثير التفكير في شئونهن، والبحث عنهن بأي طريق؛ الأسواق والمنتديات والمعارض وغيرها، وهذا الصنف موجود ولا ينكره أحد، فمتى ما حصل على غايته سكن فؤاده واستراح خاطره، ولم يفكر في أي شيء خلاف ذلك وينفق في سبيل الحصول على غايته والوصول إليها كل غالٍ ونفيس!! لكن بئست والله غايته.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> 3. ومن الناس من غايته إذلال العباد والتحكم فيهم والسيطرة عليهم، وسيبذل في سبيل الوصول لغايته أقصى ما يملك، حتى لو اضطر للتبرؤ من أهله والبعد عن مسقط رأسه، والاستعانة بغير المسلمين؛ لأنه يجد لذته ويحصل متعته ويشعر بغايته عندما يرى غيره جهلة لم يتعلموا أو فقراء لم يُطعموا، أو محتاجين إليه لم تُسدُّ حاجتهم، ولو خرج من منصبه وانخلع من كرسيِّ عرشه فاضت روحه، وهم والله كثر...!! لكن بئست والله غايتهم.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> . والغايات كثيرة ومتعددة ولضيق الوقت أسرد من غايته الله (رضاه ومحبته ونصرته وجنته)، وهؤلاء هم الغرباء في هذا الزمان لكن طوبى لهم وحسن مآب، ومن علاماتهم أنهم مع الله في كل وقت وحين لا يفرحون بموجود ولا يحزنون على مفقود، فهم بالله يتحركون، ومع الله سائرون، وفي الله يعيشون متزاورين متحابين لا يحزنون إذا حزن الناس، ولا يفزعون إذا فزع الناس، بل هم مطمئنون، غايتهم أن يرضى عنهم ربهم، ألسنتهم تلهج بذكر الله، راضون عن الله، الابتسامة لا تفارق وجوههم، عند نزول البلاء من الصابرين المحتسبين، وعند نزول النعماء من الشاكرين الحامدين، غاية همهم نصرة الله ورسوله في كل ميدان ولو كلفهم ذلك أرواحهم وصودرت أموالهم وحيل بينهم وبين ذويهم، أولئك منارات الهدى وأعمدة الدين، وأولياء الله الصالحين الذين متى رفع أحدهم سبابته نزل النصر وانفرجت الكربة وانقشعت الغيوم.. هؤلاء هم الرجال وقت الشدة والأبطال عند الفزعة.. نعمت والله الغاية.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> هل من الممكن تعديل مسار غايتك لتبتسم من قلبك؟</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> نعم بل من السهل الميسور أن تبدل غايتك وتعدِّل مسارك لو اتبعت ما يأتي:</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - معرفة الغاية من وجودك بالحياة ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56)﴾ (الذاريات).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - الوقوف على طبيعة الصراع في الدنيا ﴿فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ﴾ (الشورى: من الآية 7).</span></font></font> <p style="text-align: center"> </p><p><br /></p><p> </p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - فهم حقيقة النفس البشرية ﴿وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ﴾ (يوسف: من الآية 53).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - مصاحبة الصالحين أصحاب الهمم العالية والغايات السامية ﴿اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (31)﴾ (طه).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - التفكر في الحياة (نحن نأكل لنعيش لا نعيش لنأكل).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - عدم الغفلة عن الآخرة ومراد الله من خليفته وهو عبده (أنتَ/ أنتِ). </span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - عدم الحزن مهما أحاطت بك الأهوال وادلهمت بك الخطوب فما دام هناك رب إذا هناك حل، عفوًا بل حلول.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> - تذوُّق طعم الحياة بالعمل الدائم لله، لا لمصلحة مرجوَّة أو لمنفعة معلومة ﴿قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لا شَرِيكَ لَهُ....﴾ (الأنعام).</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> ودائمًا سل الله أن يشغلك بما يرضيه عنك من تلاوة للقرآن، أو صلاة للنوافل الضحى أو الاستخارة أو الحاجة أو صلاة الأوابين، ويشغلك بالتفكير لما آل إليه أحوال المسلمين من ضعف وخور ولين وذلة ومهانة ﴿قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ﴾ (آل عمران: من الآية 165)، قد يكون السبب في خذلان المسلمين هو أنا أو أنت أو هو أو هي دون أن تدري يا مسكين، ألم ترَ أن موسى وهو الكليم ومعه سبعون ألفا حُرموا القطر من السماء بشؤم واحد مصرِّ على معصيته، ولما تاب انهمرت السماء مدرارًا.</span></font></font></p><p> <font face="arial black"><font size="6"><span style="color: red"> وأخيراً لا أريَنَّ أحدكم حزينًا أو مهمومًا، فالله هو الغاية، وهو معكم ولن يتركم أعمالكم فتمسكوا بمنهجه والتزموا طريقه واستعينوا به، والجأوا إليه وقتها و ابتسموا فما زال بحياتكم غاية منشودة.</span></font></font>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="حياه الروح, post: 43323, member: 2953"][center] [/center] [font=arial black][size=6][color=red]بسم الله الرحمن الرحيم[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] قال الله عز وجل في محكم التنزيل: [/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red]﴿[color=darkgreen]وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى[/color]﴾ (طه: من الآية 84)، وقال الصادق المصدوق في حديثه الصحيح الذي يرويه أبو سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لن يشبع المؤمن من خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة" (هذا حديثٌ حسنٌ غريب).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] ومن واقع الحياة التي يحكُمها شرعُ ربِّنا والَّتي يَزِينُها سُنَّةُ نبيِّنا، نؤكِّد بعض الْمعاني، والتي نحن في مسيس الوقوف عليها، لكن دعونا نتفق سويًّا على مبدأ موحَّد، وهو أننا جميعًا متفاوتون في الغايات والرؤى والأهداف والقناعات والسلوكيات؛ ذلك أمر لا مريةَ فيه ولا التباس، لكن السؤال الذي يطرح نفسه على كلٍّ منا: ما غايتك في الحياة؟؟؟[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] باستعراض الحيوات المشاهدة لكل منا والأفعال الملموسة اليومية نجد أن الناس تختلف أعمالها حسب غاياتها، فمثلاً لا حصرًا انتبه/ انتبهي معي:[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] [u][color=royalblue]غايات في الحياة:[/color][/u][/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] 1. من الناس من غايته الطعام مهما غلا سعره وارتفع ثمنه، المهم أن يملأ منه بطنه يرضي نهمته؛ لذلك تجده حزينًا متى فاته الطعام، أو ألمَّت به فاقه، أو نزل به إفلاس، ومن الممكن أن ينتحر حتى يقال مات جوعان، ويرق الناس لحاله ويشفقون عليه وقد تمناها رجلٌ على عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقال أتمنى أن أموت ريان شبعان.. وهؤلاء همهم الأول والأخير هو أنفسهم وفقط..!! بئست الغاية.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] 2. ومن الناس من تجد غايته من الحياة النساء سواء من حلال، أو من حرام؛ المهم أن يحصل على متعته ويفض شهوته دون ضابط أو رادع، وهذا من علاماته طول النظر للنساء، وكثير التفكير في شئونهن، والبحث عنهن بأي طريق؛ الأسواق والمنتديات والمعارض وغيرها، وهذا الصنف موجود ولا ينكره أحد، فمتى ما حصل على غايته سكن فؤاده واستراح خاطره، ولم يفكر في أي شيء خلاف ذلك وينفق في سبيل الحصول على غايته والوصول إليها كل غالٍ ونفيس!! لكن بئست والله غايته.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] 3. ومن الناس من غايته إذلال العباد والتحكم فيهم والسيطرة عليهم، وسيبذل في سبيل الوصول لغايته أقصى ما يملك، حتى لو اضطر للتبرؤ من أهله والبعد عن مسقط رأسه، والاستعانة بغير المسلمين؛ لأنه يجد لذته ويحصل متعته ويشعر بغايته عندما يرى غيره جهلة لم يتعلموا أو فقراء لم يُطعموا، أو محتاجين إليه لم تُسدُّ حاجتهم، ولو خرج من منصبه وانخلع من كرسيِّ عرشه فاضت روحه، وهم والله كثر...!! لكن بئست والله غايتهم.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] . والغايات كثيرة ومتعددة ولضيق الوقت أسرد من غايته الله (رضاه ومحبته ونصرته وجنته)، وهؤلاء هم الغرباء في هذا الزمان لكن طوبى لهم وحسن مآب، ومن علاماتهم أنهم مع الله في كل وقت وحين لا يفرحون بموجود ولا يحزنون على مفقود، فهم بالله يتحركون، ومع الله سائرون، وفي الله يعيشون متزاورين متحابين لا يحزنون إذا حزن الناس، ولا يفزعون إذا فزع الناس، بل هم مطمئنون، غايتهم أن يرضى عنهم ربهم، ألسنتهم تلهج بذكر الله، راضون عن الله، الابتسامة لا تفارق وجوههم، عند نزول البلاء من الصابرين المحتسبين، وعند نزول النعماء من الشاكرين الحامدين، غاية همهم نصرة الله ورسوله في كل ميدان ولو كلفهم ذلك أرواحهم وصودرت أموالهم وحيل بينهم وبين ذويهم، أولئك منارات الهدى وأعمدة الدين، وأولياء الله الصالحين الذين متى رفع أحدهم سبابته نزل النصر وانفرجت الكربة وانقشعت الغيوم.. هؤلاء هم الرجال وقت الشدة والأبطال عند الفزعة.. نعمت والله الغاية.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] هل من الممكن تعديل مسار غايتك لتبتسم من قلبك؟[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] نعم بل من السهل الميسور أن تبدل غايتك وتعدِّل مسارك لو اتبعت ما يأتي:[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - معرفة الغاية من وجودك بالحياة ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56)﴾ (الذاريات).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - الوقوف على طبيعة الصراع في الدنيا ﴿فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ﴾ (الشورى: من الآية 7).[/color][/size][/font] [center] [/center] [font=arial black][size=6][color=red] - فهم حقيقة النفس البشرية ﴿وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ﴾ (يوسف: من الآية 53).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - مصاحبة الصالحين أصحاب الهمم العالية والغايات السامية ﴿اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (31)﴾ (طه).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - التفكر في الحياة (نحن نأكل لنعيش لا نعيش لنأكل).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - عدم الغفلة عن الآخرة ومراد الله من خليفته وهو عبده (أنتَ/ أنتِ). [/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - عدم الحزن مهما أحاطت بك الأهوال وادلهمت بك الخطوب فما دام هناك رب إذا هناك حل، عفوًا بل حلول.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] - تذوُّق طعم الحياة بالعمل الدائم لله، لا لمصلحة مرجوَّة أو لمنفعة معلومة ﴿قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لا شَرِيكَ لَهُ....﴾ (الأنعام).[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] ودائمًا سل الله أن يشغلك بما يرضيه عنك من تلاوة للقرآن، أو صلاة للنوافل الضحى أو الاستخارة أو الحاجة أو صلاة الأوابين، ويشغلك بالتفكير لما آل إليه أحوال المسلمين من ضعف وخور ولين وذلة ومهانة ﴿قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ﴾ (آل عمران: من الآية 165)، قد يكون السبب في خذلان المسلمين هو أنا أو أنت أو هو أو هي دون أن تدري يا مسكين، ألم ترَ أن موسى وهو الكليم ومعه سبعون ألفا حُرموا القطر من السماء بشؤم واحد مصرِّ على معصيته، ولما تاب انهمرت السماء مدرارًا.[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][color=red] وأخيراً لا أريَنَّ أحدكم حزينًا أو مهمومًا، فالله هو الغاية، وهو معكم ولن يتركم أعمالكم فتمسكوا بمنهجه والتزموا طريقه واستعينوا به، والجأوا إليه وقتها و ابتسموا فما زال بحياتكم غاية منشودة.[/color][/size][/font][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
القسم الاسلامى العام
>
القناعات والسلوكيات ،لا تيأس فلا زال بحياتك غاية
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...