تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
القسم الاسلامى العام
>
حقيقة هذه الدنيا،كن في الدنيا كانك غريب
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="حياه الروح, post: 43259, member: 2953"]<p style="text-align: center"> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><br /></p> <p style="text-align: center"><b><font size="4"><font face="tahoma">عن <span style="color: #800000">ابن عمر </span>رضي الله عنهما قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ فقال : <span style="color: #008000">( كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) ، </span>وكان <span style="color: #800000">ابن عمر </span>رضي الله عنهما يقول : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " رواه <span style="color: #800000">البخاري </span>.</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b><font size="4"><font face="tahoma"> <span style="color: #0f0000"><span style="color: #0000ff">الشرح</span></span></font></font></b></p> <p style="text-align: center"> <b><font face="tahoma"><font size="4">عندما نتأمل في حقيقة هذه الدنيا ، نعلم أنها لم تكن يوما دار إقامة ، أو موطن استقرار ، ولئن كان ظاهرها يوحي بنضارتها وجمالها ، إلا أن حقيقتها فانية ، ونعيمها زائل ، كالزهرة النضرة التي لا تلبث أن تذبل ويذهب بريقها .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">تلك هي الدنيا التي غرّت الناس ، وألهتهم عن آخرتهم ، فاتخذوها وطنا لهم ومحلا لإقامتهم ، لا تصفو فيها سعادة ، ولا تدوم فيها راحة ، ولا يزال الناس في غمرة الدنيا يركضون ، وخلف حطامها يلهثون ، حتى إذا جاء أمر الله انكشف لهم حقيقة زيفها ، وتبين لهم أنهم كانوا يركضون وراء وهم لا حقيقة له ، وصدق الله العظيم إذ يقول : <span style="color: #0000ff">{ وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور } </span>( آل عمران : 185 ) .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">وما كان النبي صلى الله عليه وسلم ليترك أصحابه دون أن يبيّن لهم ما ينبغي أن يكون عليه حال المسلم في الدنيا ، ودون أن يحذّرهم من الركون إليها ؛ فهو الرحمة المهداة ، والناصح الأمين ، فكان يتخوّلهم بالموعظة ، ويضرب لهم الأمثال ، ولذلك جاء هذا الحديث العظيم بيانا وحجة ووصية خالدة .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">لقد أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ <span style="color: #800000">عبدالله بن عمر </span>رضي الله عنهما ؛ ليسترعي بذلك انتباهه ، ويجمع إليه فكره ، ويشعره بأهمية ما سيقوله له ، فانسابت تلك الكلمات إلى روحه مباشرة : <span style="color: #008000">( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) </span>.</font></font> <p style="text-align: center"> </p></p> <p style="text-align: center"></b></p> <p style="text-align: center"><b> </b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">وانظر كيف شبّه النبي صلى الله عليه وسلم مُقام المؤمنين في الدنيا بحال الغريب ؛ فإنك لا تجد في الغريب ركونا إلى الأرض التي حل فيها أو أُنسا بأهلها ، ولكنه مستوحش من مقامه ، دائم القلق ، لم يشغل نفسه بدنيا الناس ، بل اكتفى منها بالشيء اليسير .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">لقد بيّن الحديث غربة المؤمن في هذه الدنيا ، والتي تقتضي منه التمسّك بالدين ، ولزوم الاستقامة على منهج الله ، حتى وإن فسد الناس ، أو حادوا عن الطريق ؛ فصاحب الاستقامة له هدف يصبو إليه ، وسالك الطريق لا يوهنه عن مواصلة المسير تخاذل الناس ، أو إيثارهم للدعة والراحة ، وهذه هي حقيقة الغربة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : <span style="color: #008000">( بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء ) </span>رواه <span style="color: #800000">مسلم </span>.</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">وإذا كان المسلم سالكاً لطريق الاستقامة ، حرص على قلّة مخالطة من كان قليل الورع ، ضعيف الديانة ، فيسلم بذلك من مساويء الأخلاق الناشئة عن مجالسة بعض الناس كالحسد والغيبة ، وسوء الظن بالآخرين ، وغير ذلك مما جاء النهي عنه ، والتحذير منه .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">ولا يُفهم مما سبق أن مخالطة الناس مذمومة بالجملة ، أو أن الأصل هو اعتزال الناس ومجانبتهم ؛ فإن هذا مخالف لأصول الشريعة التي دعت إلى مخالطة الناس وتوثيق العلاقات بينهم ، يقول الله تعالى : <span style="color: #0000ff">{ يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا } </span>( الحجرات : 13 ) ، وقد جاء في الحديث الصحيح : <span style="color: #008000">( المسلم إذا كان مخالطا الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم ) </span>رواه <span style="color: #800000">الترمذي </span>، ولنا في رسول الله أسوة حسنة حين كان يخالط الناس ولا يحتجب عنهم .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">وإنما الضابط في هذه المسألة : أن يعتزل المرء مجالسة من يضرّه في دينه ، ويشغله عن آخرته ، بخلاف من كانت مجالسته ذكرا لله ، وتذكيرا بالآخرة ، وتوجيها إلى ما ينفع في الدنيا والآخرة .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">ولنا عودة مع قول النبي صلى الله عليه وسلم : <span style="color: #008000">( كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) </span>، ففي هذه العبارة ترقٍّ بحال المؤمن من حال الغريب إلى حال عابر السبيل ، فعابر السبيل : لا يأخذ من الزاد سوى ما يكفيه مؤونة الرحلة ، ويعينه على مواصلة السفر ، لا يقر له قرار ، ولا يشغله شيء عن مواصلة السفر ، حتى يصل إلى أرضه ووطنه .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">يقول الإمام <span style="color: #800000">داود الطائي </span>رحمه الله : " إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة، حتى ينتهي ذلك بهم إلى آخر سفرهم ، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زادا لما بين يديها فافعل ؛ فإن انقطاع السفر عما قريب ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاض من أمرك " .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">وهكذا يكون المؤمن ، مقبلا على ربه بالطاعات ، صارفا جهده ووقته وفكره في رضا الله سبحانه وتعالى ، لا تشغله دنياه عن آخرته ، قد وطّن نفسه على الرحيل ، فاتخذ الدنيا مطيّة إلى الآخرة ، وأعد العدّة للقاء ربه ، عن <span style="color: #800000">أنس بن مالك </span>رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : <span style="color: #008000">( من كانت الآخرة همه ، جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ) </span>رواه <span style="color: #800000">الترمذي </span>.</font></font></b></p> <p style="text-align: center"><b> <font face="tahoma"><font size="4">ذلك هو المعنى الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوصله إلى <span style="color: #800000">عبدالله بن عمر </span>رضي الله عنهما ، فكان لهذا التوجيه النبوي أعظم الأثر في نفسه ، ويظهر ذلك جليا في سيرته رضي الله عنه ، فإنه ما كان ليطمئنّ إلى الدنيا أو يركن إليها ، بل إنه كان حريصا على اغتنام الأوقات ، كما نلمس ذلك في وصيّته الخالدة عندما قال رضي الله عنه : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " .</font></font></b></p> <p style="text-align: center"> </p> </p> <p style="text-align: center"> </p><p>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="حياه الروح, post: 43259, member: 2953"][center] [center] [b][size=4][font=tahoma]عن [color=#800000]ابن عمر [/color]رضي الله عنهما قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ فقال : [color=#008000]( كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) ، [/color]وكان [color=#800000]ابن عمر [/color]رضي الله عنهما يقول : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " رواه [color=#800000]البخاري [/color]. [color=#0f0000][color=#0000ff]الشرح[/color][/color][/font][/size][/b] [b][font=tahoma][size=4]عندما نتأمل في حقيقة هذه الدنيا ، نعلم أنها لم تكن يوما دار إقامة ، أو موطن استقرار ، ولئن كان ظاهرها يوحي بنضارتها وجمالها ، إلا أن حقيقتها فانية ، ونعيمها زائل ، كالزهرة النضرة التي لا تلبث أن تذبل ويذهب بريقها .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]تلك هي الدنيا التي غرّت الناس ، وألهتهم عن آخرتهم ، فاتخذوها وطنا لهم ومحلا لإقامتهم ، لا تصفو فيها سعادة ، ولا تدوم فيها راحة ، ولا يزال الناس في غمرة الدنيا يركضون ، وخلف حطامها يلهثون ، حتى إذا جاء أمر الله انكشف لهم حقيقة زيفها ، وتبين لهم أنهم كانوا يركضون وراء وهم لا حقيقة له ، وصدق الله العظيم إذ يقول : [color=#0000ff]{ وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور } [/color]( آل عمران : 185 ) .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]وما كان النبي صلى الله عليه وسلم ليترك أصحابه دون أن يبيّن لهم ما ينبغي أن يكون عليه حال المسلم في الدنيا ، ودون أن يحذّرهم من الركون إليها ؛ فهو الرحمة المهداة ، والناصح الأمين ، فكان يتخوّلهم بالموعظة ، ويضرب لهم الأمثال ، ولذلك جاء هذا الحديث العظيم بيانا وحجة ووصية خالدة .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]لقد أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ [color=#800000]عبدالله بن عمر [/color]رضي الله عنهما ؛ ليسترعي بذلك انتباهه ، ويجمع إليه فكره ، ويشعره بأهمية ما سيقوله له ، فانسابت تلك الكلمات إلى روحه مباشرة : [color=#008000]( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) [/color].[/size][/font] [center] [/center] [font=tahoma][size=4]وانظر كيف شبّه النبي صلى الله عليه وسلم مُقام المؤمنين في الدنيا بحال الغريب ؛ فإنك لا تجد في الغريب ركونا إلى الأرض التي حل فيها أو أُنسا بأهلها ، ولكنه مستوحش من مقامه ، دائم القلق ، لم يشغل نفسه بدنيا الناس ، بل اكتفى منها بالشيء اليسير .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]لقد بيّن الحديث غربة المؤمن في هذه الدنيا ، والتي تقتضي منه التمسّك بالدين ، ولزوم الاستقامة على منهج الله ، حتى وإن فسد الناس ، أو حادوا عن الطريق ؛ فصاحب الاستقامة له هدف يصبو إليه ، وسالك الطريق لا يوهنه عن مواصلة المسير تخاذل الناس ، أو إيثارهم للدعة والراحة ، وهذه هي حقيقة الغربة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : [color=#008000]( بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء ) [/color]رواه [color=#800000]مسلم [/color].[/size][/font] [font=tahoma][size=4]وإذا كان المسلم سالكاً لطريق الاستقامة ، حرص على قلّة مخالطة من كان قليل الورع ، ضعيف الديانة ، فيسلم بذلك من مساويء الأخلاق الناشئة عن مجالسة بعض الناس كالحسد والغيبة ، وسوء الظن بالآخرين ، وغير ذلك مما جاء النهي عنه ، والتحذير منه .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]ولا يُفهم مما سبق أن مخالطة الناس مذمومة بالجملة ، أو أن الأصل هو اعتزال الناس ومجانبتهم ؛ فإن هذا مخالف لأصول الشريعة التي دعت إلى مخالطة الناس وتوثيق العلاقات بينهم ، يقول الله تعالى : [color=#0000ff]{ يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا } [/color]( الحجرات : 13 ) ، وقد جاء في الحديث الصحيح : [color=#008000]( المسلم إذا كان مخالطا الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم ) [/color]رواه [color=#800000]الترمذي [/color]، ولنا في رسول الله أسوة حسنة حين كان يخالط الناس ولا يحتجب عنهم .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]وإنما الضابط في هذه المسألة : أن يعتزل المرء مجالسة من يضرّه في دينه ، ويشغله عن آخرته ، بخلاف من كانت مجالسته ذكرا لله ، وتذكيرا بالآخرة ، وتوجيها إلى ما ينفع في الدنيا والآخرة .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]ولنا عودة مع قول النبي صلى الله عليه وسلم : [color=#008000]( كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) [/color]، ففي هذه العبارة ترقٍّ بحال المؤمن من حال الغريب إلى حال عابر السبيل ، فعابر السبيل : لا يأخذ من الزاد سوى ما يكفيه مؤونة الرحلة ، ويعينه على مواصلة السفر ، لا يقر له قرار ، ولا يشغله شيء عن مواصلة السفر ، حتى يصل إلى أرضه ووطنه .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]يقول الإمام [color=#800000]داود الطائي [/color]رحمه الله : " إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة، حتى ينتهي ذلك بهم إلى آخر سفرهم ، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زادا لما بين يديها فافعل ؛ فإن انقطاع السفر عما قريب ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاض من أمرك " .[/size][/font] [font=tahoma][size=4]وهكذا يكون المؤمن ، مقبلا على ربه بالطاعات ، صارفا جهده ووقته وفكره في رضا الله سبحانه وتعالى ، لا تشغله دنياه عن آخرته ، قد وطّن نفسه على الرحيل ، فاتخذ الدنيا مطيّة إلى الآخرة ، وأعد العدّة للقاء ربه ، عن [color=#800000]أنس بن مالك [/color]رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [color=#008000]( من كانت الآخرة همه ، جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ) [/color]رواه [color=#800000]الترمذي [/color].[/size][/font] [font=tahoma][size=4]ذلك هو المعنى الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوصله إلى [color=#800000]عبدالله بن عمر [/color]رضي الله عنهما ، فكان لهذا التوجيه النبوي أعظم الأثر في نفسه ، ويظهر ذلك جليا في سيرته رضي الله عنه ، فإنه ما كان ليطمئنّ إلى الدنيا أو يركن إليها ، بل إنه كان حريصا على اغتنام الأوقات ، كما نلمس ذلك في وصيّته الخالدة عندما قال رضي الله عنه : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " .[/size][/font][/b] [/center] [/center] [center] [/center][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
القسم الاسلامى العام
>
حقيقة هذه الدنيا،كن في الدنيا كانك غريب
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...