احلي المسجات ’مسجات روعه , مسجات ذكريات 2025 احلي المسجات ’مسجات روعه , مسجات ذكريات 2025 احلي مسجات ذكريات والذكريات ناقوس يدق في عالم النسيان يسكنني صبر وأنتظار وثالثهم اشتياق لك..❤ هل في وسعي أن اختار أحلامي , لئلا أحلم بما لا يتحقق.. وراء كل أنسان حياة أخرى يعيشها بمفرده.. عندما تُقرر أن تُحب ، إعلم أنك قررت أن تخدع نفسك ، فلا قرار في الحُب .. ♥ كم عمراً من النسيان يلزمني لأعيش بعدك ! لـيس الغياب فقط هو مـايملئنا بـ الحزن .. الوجود يفعل ذلك أحيانا نحبهم ! وهُم عنـّآ غآفلين نشتـــــآق . . وندريُ مآجآبوآ " خبرنـآ " : المؤلم ليس الطعنه! المؤلم أني أخبرتك أي حد من السكين يؤلم ، فطعنتني به ! وفـي الصفحة الأخيرة من كتَاب الأيام كتب فيها “لا تفرد جناحك لأَحد فَ لا صديق يصدق ولا غريب يبقَى” احياناً نقرا جمله ونصبح بعدها في صمت مبهم وكأن شيئاً داخل ارواحنا يتأملها أسـوأ العلاقات: عندما ترتبط بـ أحد لـ تعويض غياب أحد آخر ..! أخـبرته أنّي سأبقى بِـ قربه دوماً فإطمئن على مكانه ورحل نمـآرس المجآملآت و تبقى أصدق مشآعرنآ .. مكتومه البـرود ، عدم الإهتمام ، الاحترام ، الكذب ، الغياب .. وأشياء أخرى كثيرة ، هي بداية النهاية لأي علاقة ! البـشر بطبيعتهم لا يُحبّون الأشياء الغير مُتبادلة بينهم ، لذلك لا تتوقع وأنت مُهمل .!! نحـنُ في زمن إذا قيل للحجر كن إنساناً لقال : عذراً فلستُ قاسياً بما يكفي فـي الهُدوء نَعِيم و فِي الصَّمت حَياة ، و مابيَن الأثنينَ تفاصِيلُ ﻻ أحد يُدرِكها !! احيـاناً نحتاج العودة الى قلوبنا .. فقد أهملناها كثيرآ ..!! ھـؤلآء الآشخآص الذين يبنون : في صدورنا مُستعمرآت حنين آلم تُبنى في صدورھم غرف رحمه ؟؟؟؟؟ يعـرف الوجع جيدًا على أي رفٍ من رفوف الذاكرة يقف قـلوب الرجال مخيفة جدًا تتسع للكثير من النساء وحين يجلس مع فتاه تكون لديه القدره الفائقة ليشعرها انها وحدها من تسكن قلبه .. تذهـب بنا الذكريات الى حيث .. لا نشتهي !! قلـوب البسطاء .. لا تستحق الخذلان !! يجـبُ انّ نُحِب وليسَ ان نقَع فيِ الحُب فكل شيء يقعَ ينكسِرّ .. ! أيّـها الغرباء , كونوا أصدقائي ولكن لا تقتربوا أكثر , فدائماً ما يخوننا القرب الزوجـة لا تحتاج منك كنوز الدنيا ! هـي تحتاج أن تحتضن تفاصيلها ، وتهتم فيها ، وتشعرها بأنها أنثى لا دمية من الدُمى . لا تتـرك جرحك مفتوح … حتى لا تفكر بالأنتقام ..!! يُمـكِن للحُب إحياء الكثيرين وقتلهُم أيضاً ، ولكن مُعظمّ عُشاق هذا الزَمن