فن الرد على من احرجك بشكل لطيف 2025 , تعليم فن احراج من يكرهك 2025 أهلا وسهلا إن فن الرد على شخص أحرجك بطريقة جيدة هو التخلص من مشاعر الحزن والقلق التي تهيمن عليك بسبب إحراجك من شخص أمام الآخرين. سبب هذا الإحراج هو السيطرة على بعض المشاعر على هذا الشخص ، وهي الحقد والكراهية ومشاعر الضعف والمقص والحقد تجاهك والحسد على بعض السمات التي تمتلكها في حياتك. يمكنك الآن الرد عليها بسرعة للتخلص من هذا الوضع غير المرضي. فن الرد على من احرجك بشكل لطيف 2025 يجب على أي منا أن يجد في بيئته ومجتمعه من يكرهه لسبب وآخر! لا يمكن للإنسان أن يعيش بدونه للأسف ليس فقط في هذا العصر بل أعتقد أن الأمر قديم قدم الإنسان .. وحتى لو حاول أحدنا لكي تكون أفضل من الخير نفسه ، يجب أن تجد من يكرهك أو يكرهك إلى درجة أو بأخرى ، حتى لو لم تقابله من قبل أو ، إذا جاز التعبير ، فأنت لا تعرفه على الإطلاق !؟ قد تكون أفعالك أحد الأسباب التي تجعل بعض الناس يكرهونك. قد يكون نجاحك في حياتك أحد الأسباب أيضًا. قد يكون ظهورك وشهرتك في المجتمع من أسباب ودوافع العداء في أذهان البعض. أو أسباب أخرى الكثير من العد في هذه المساحة المحدودة. ليست هذه هي القضية الرئيسية ، ولا أعتقد أنها تستحق منا التفكير فيها والاهتمام بها. بل من الأفضل والأكثر إفادة تجاهلها. لأن من يكرهك أو يكرهك يكون هو نفسه في ضائقة وضيقة مستمرة ، وهذا في رأيي عقوبة قاسية منك على من يكرهونك ومعادونك. هذا أولا الخطوة التالية في زيادة القلق عندما تكون عدائيًا هي احرجه .. وهذا هو الطريق إذا ذكر من يكرهك ويكرهك في يوم من الأيام عيوبك وأخطائك أمام الناس وفي حضورك ، لكن دون الإشارة إليك أو ذكر اسمك ، فلا تقاومه .. ودافع عن نفسك .. بل إنك تدعمه وتنتقد من لديه هذه النواقص أيضا .. كأنك لا تعلم أبدًا أنك المقصود ، وهذا يثير الدهشة. . حاول أن تجيب على أسئلته بمعالجة مواضيع أخرى بعيدة عن الموضوع. إذا رأيت إصراره ، خفف الجو من خلال تقديم إجابات مضحكة وإلقاء بعض النكات. . وهذا ما سيجعله يغضب ويستفزه أكثر فأكثر ، ونتيجة لذلك سيظهر في مظهر غير لائق وهو غاضب وغاضب ، وأنت مثل قطعة من الثلج في صحراء سيبيريا الباردة التي لا تذوب أبدًا. في ذلك الوقت ، سيبدأ الشخص في ملاحظة نفسه وهو لا يتمرد على أي شيء وان مظهره حقا غير لائق امام الناس ،، يبدأ في الميل نحو الهدوء التلقائي ، ثم تسقط تدريجياً في دائرة الحرج ، بدءاً من الناس الحاضرين أو منكم المكروهين .. وموقفك سيجعلها .. إنه يفكر في المستقبل ألف مرة قبل أن يهاجمك أمام الآخرين ، وسيدرك أنه ما كان يجب أن يفعل ذلك ، وسوف تراه يتركك للأبد. (ربما ليست المرة الأولى) كما أنه قد يتركك العداء والكراهية .. من هنا يظهر .. القوة في الإنسان في قمع الغضب وتقييد النفس. ليس ردا .. نفس الشيء. . الشخص الذي يهاجم الآخرين يترك الكثير من الثغرات دون أن يدرك ذلك. وهذا الهجوم مؤثر بالضرورة .. ومن هنا يجب على كل منا أن يبتعد عن هذه التفاهات والأمور الصغيرة ، ولا يترك مجالاً أو مساحة في القلب للكراهية أو العداء مع أحد.
