1. نادي

    نادي مشرف عام

    مسجات وداع للجوال 2024 , رسائل للموبايل هموم 2024 , مسجات حزينة للموبايل 2024
    أهلا وسهلا

    نعيش جميعًا فترات في صخب وضجيج حياته أو حتى في هدوءها مع بعض المشاعر السلبية التي قد تجعله شخصًا حزينًا في نظر نفسه وفي عيون الآخرين ، لكن هذا ليس بدون سبب , أن لا أحد منا يعيش مع أسباب وربما ذكريات تأخذه إلى عالم آخر بعيدًا عن العالم الذي يعيش فيه في الواقع ، ووفقًا للأسباب المختلفة التي تقودنا إلى فترات نعيشها في حزن وطول تفكير ، ونعود إليها. الظهر بذكريات بعيدة ، ربما لن يعودوا مرة أخرى ، وإذا فعلوا ، فهم ليسوا كما كانوا , ونعرض لكم أحبتي مسجات وداع للجوال 2024 , رسائل للموبايل هموم 2024 , مسجات حزينة للموبايل 2024 .

    41157.jpg

    20160718-1149.jpg

    blogger-image-208470656.jpg

    مسجات وداع للجوال 2024

    الجسد موجود والروح أرحلت !!
    والزمن غدار لكني صبور ..
    عيني الي من عنا الوقت ادمعت ..
    حزنها ياخوي شيد له جسور ..
    وحدي بدنيا بها روحي اطلعت .. فاقد الاحساس ماعنده شعور !
    الهوى مابيه انا روحي اشبعت ..
    وش يفيد الجرح لو كلي كسور ؟

    ****

    والله ماكان الفــــــراق اختياري
    ولا عمري اخترت الوصال ولقيته
    ليت الزمن يقدر يرد اعتباري
    ويبري لهايب قلبي اللي كويته

    ****

    عرفت ابكي من الفرحة عرفت اضحك من الاحزان
    عرفت ان الدموع ارحم واصدق من يواسيني
    عرفت ان الوهم دربي ولا به من يقدرني
    عرفت الانتظار اصعب
    عرفت ان الوعد خوان
    عرفت ان العيون اللي فرقتني جت تبكيني

    ****

    روحي وهالمره خــــلاص لاترديــن!!
    هذا الفــــــراق وروحــــةدون رده!!
    الكذب خيـبــه ما عــرفتي تحبـــين
    ما أنتــــي من يســـتحق المـــوده
    ماتعرفين الحــــب والعــطف والـين

    ****

    ولا عاد في قلبي على الحـب شده

    قد قتلتي قلبا قتلوه مسبقاً..وكيف يهاب الموت من كان قتيلا..
    اقحمت نفسي في هواك وعدت مجدداً ..وعلمت ان مثل هذا الحب يستحيلا..
    فادركت انك ابتلاء ربي ..وكيف للضمآن غير الماء بديلا

    ****

    كل الهموم وكل ما كنت أعانيه
    تروح لحظة ما تخيل عيونك
    في غيبتك قلبي فقد من يسليه
    من كثر حبك حلف ما يخونك
    في غيبتك قلبي تحطم أمانيه
    كرهت أنا العالم و حبيت كونك
    في داخلي أحساس أجهل معانيه
    بس الأكيد أن المشاعر يبونك

    ****

    في غيبتك غابة عيوني عن النوم
    وين أنت يا للي مبتعد عن نظرها
    عز الله إني صرت تايه ومجنون
    ما عاد أميز يومها من شهرها
    أن جيت أسلي خاطري عنك و أشوم
    صرت النظر والعين تتبع نظرها

    ****

    ‏ ‏ودِي آسآفر : /
    للسَمآء و آحضن الغِيم = !
    و آدفَن آحسآسي
    [ التَعب في :
    . . سحآبه ‏

    ****

    ‏ربي جعل يدي . . ب : يد كل من حب
    نعبر الصراط ک لمح لبصر حتى نلتقي
    في عالي - لجنان ف : هناک لقاء :
    دائم . . لا يعقبہ فراق ‏

    ****

    ماهو جفايا صاحبي قله
    ...سؤالي
    ...جعله يموت أللي نوىفيكم...قطيعه...
    وماهوتغلي يوم قل
    مرسااآلي...
    في داخلي باقيمعزتكم...رفيعه...
    أمنتك الله ياخوي في
    ...وصالي...
    والصاحب اللي مايبيعك
    لاتبيعه"

    ****

    لا يـ زمن ووش......فيــك ؟؟(( فــرقــت الأـــبــــ ب؟!!ــــتى/اللــقاء صـــاير،، ~~ رسسـ ــ ــ يل قصييييرهـ•

    ****

    كم أتمنى
    أن أقوُم بإ نشاء مدينھ
    أجمع فيھا كل
    من أحبُ '
    وَ لا أطمّح أن تكوُن
    . . كبيره!
    كيّ تكون المسافات بيننا قــريبه !!

    ****

    أتمنى كثيراً أن أهبک سعآدةً دآئمہ
    أن أختلس حزنک على غفلةٍ منک '$
    لأهبک فرحي ..
    أردت أن :
    أبكي عنک - أبكي معک - أبكي لک
    المهم أن لا تبكي لوحدک
    تلک أبسط أمنياتي معک ..

    ****
    ‏ ‏‏
    مثل ماابہ فالمطآر مغآدرين
    فيه / صآلہ، جنبهآ للقَآدمون ,
    يعني \' زي قلوبنآ \' + يآلغآيبيَن
    دآم غبتوآ / فيہ . . نآس
    بيحضرُون

    ****

    ‏ ‏مثل ماابہ فالمطآر مغآدرين
    فيه / صآلہ، جنبهآ للقَآدمون ,
    يعني \' زي قلوبنآ \' + يآلغآيبيَن
    دآم غبتوآ / فيہ . . نآس
    بيحضرُون
    حبك تمركز بالمعاليق من فوق
    سيطر على قلبي ونشف عروقه
    حيتك عزيز وعندنا أعز مخلوق
    ولا فيه حـب إلا محبتك فوقه
    " لو غبت لو سافرت لو بقتني بوق
    نفسي على شوفك تراها شفوقه "

    ****

    هلت دموع العين عند الوداع
    وأرسلت دموعها شوق وحنين
    قال ودع ما يفيد الامتناع
    الشقي مقسوم مير الله يعين
    يا حسايف وقتنا والعمر ضاع
    نجتمع يومين و الفرقا سنين

    ****

    يا لله
    أنا طالبك بالصبر تلهمني
    ومع حبيبي المسافر تجمعني وتوصلني

    ls[hj ,]hu gg[,hg 2024 < ggl,fdg il,l​
     
  2. جاري تحميل الصفحة...