- تكفى تعآآل . . وهآت بحضورك العييد لآلآيجيب غيابك العييد فيني . . ! ياليتها تصدق معانا المواعييد وتصبح نهار العيد حاضن يديني ~ أروح وأرجع وأروح وكني آمتّر كل المسافات وعيوني فـ جوالي من قالوا العيد قرّب صرت متوتر أخاف مايتصل ويعايد الغالي ..! ~ كلُ عامٍ .. ومن نُحبُ حولنا .. كلُ عامٍ والقلوب بمعزلٍ عن الحُزن .. طابت أعيادكم ~ أنا ما جيت أبي منِّك , بعد جرحك . . تفك القيد أبيك تحس في ( قلبٍ ) . . رفض ينساك ويدينك ! إذا يرضيك تستقبل بدوني . فرحتك بـ [ العيد ] شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك ! ~ مِثل البقيّه ! انـَا وِديْ بـ عِيديّه دَلَع اطفـَال ! أو مِثل مَاتبي .. سَميه انا مَابيْ مِثلهُم .. أنا ابِي اكْثر شويّه اناعِيديتي شُوفِك وُهذا كِل مَا ارجِيه ~ لآ تحلمين أقولك [عيد سعيد] لكن بقولك آنتي سعآدة كل عيد ~ يَ ليلة العيد حالف لوتجيـــــــبينه لآرجع كأني طفل مجبور بأفرآحي ~ كل عآم ولا يسكن قلبكـ سوآي ,, كل عام وأنت النبض بدآخلي .. ~ قالوا العيد ” قلت ” العيد لقياها …! والله إنّي عليها من الوله ميّت ..! ~ عيد أي عيد ؟ إنت اصلاً من جيت لحياتي .. وكل أيامي صارت بك : ………………………….” عيد ” ، ~ فـي هالسنـه/ بيخـونـك التعبـيـر لـو جيتـنـي وانـتـه عـلـى الـعـاده العيد /تكفى / يا صباح الخيـر لا ينـقـتـل فـــي / يـــوم مــيــلاده شـاعـرك مــا يتحـمـل/ التـاخـيـر وش لون / وانته ثالث اعيآده ~ تخيل عيده لحاله ../ يعيد ما أحد عنده ينـآآآآآآآآآم بحضن الآمه .. وبابن للفرح رده ~ تاركَكْ لًلًناْسً وَإمْقصّرَ بْـ حَقــّكَ ! بَسْ أنَاَ َطَاَلَبَكَ طَلَبْهَ .َ.َ سَاَمْحِيني َ > . يَستحَقَ اَلَعَيَدْ شَوُفَكَ ..وَأسَتحِقََّكَ ! مَاَتحَبْ اَلَعَيَدَ فَيَ فَرَقَاَكَ .. عيََنَيَ َ ~ العيد عاد وفرحة العيد ويّاكم ~ و إلاّ بدونكم .. وش حلات المعايد ..؟! كل عآم وأنتم بعافيه لآ عدمناكم ياللـي غرامكم في خفوقي يتزايد ~ اعـايــد الـعـيـد لـنــه مـــر ب…. ايـامــك مدام شوفك ل…. عيد الناس (عيدية) ~ يا صاحبي بعد ما راح العيد وشلونك ؟ قلي عسى خاطرك عن صاحبك راضي والله قهرني مرور العيد من دونك رميت عطري و ثوب العيد و أغراضي من غير ضحكتك و شوفة عيونك العيد فرحة ولكن !! جت على الفاضي ~ ياللي افراح عمري “جنبك” تزيد ! “عيدنا غير” .. واعياد السنه غير