1. سكر هانم

    سكر هانم New Member

    برودكاست حنين للواتس اب ، برودكاست حنونة للواتس اب 2025 , واتس اب حنين روعة



    برودكاست حنين للواتس اب ، برودكاست حنونة للواتس اب 2025 , واتس اب حنين روعة


    ازيكوا يا حلويين يا جميلات وقماميير اخباركوا ايه انهارده جمعتلكوا واتي اب حنيه من الناس المنسيه ومش لقيه حنيه من الحبيب اتفضلوا معايا




    *‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ يَ بنتّ ( أحلٱمِگ ) بَحر 
    وَ أحبآبِگ إلّي غآيبينْ :
    . . . . . . مَ جرّبوآ طعَم آلقهرْ  ‘
    قُوميّ مَعيْ يمّ آلفَضآإ "
    خَلّ نعّطيْ آلغآيبْ ( ظهَر )
    وُ ننسَآھ !
    وُ ننسىَىَ مآ مضىَ 
    وُ نعِيشّ بآقيْ هـ آلعُمر  ‘
    وُ نعِيشّ بآقيْ هـ آلعُمر  ‘

    - لَو إنْ نِصّہ أنقضىَ :
    گنّہ شَهر : )
    . . . وُ مَآ يرجعُونْ ‏​ ‘
    ‏​يَ بنتّ لَو زآدّ آلحَنينْ لٱ تشتِگينْ !
    وُ إنّ مرُّو ( أحبآبِگ ) غلَطْ . . .
    قُوليلهُمْ " مآهمّنيْ 
    وُ إلّي تشُوفونَہ ترىَ مآهُوِ ( حَنينْ ) !
    إليّ تشُوفونَہ ( فرَحْ ) . . !
    لگّنہَ مِنْ زُود آلحَيآ عيَّـآ يبينْ ‏​ ‘

    --------


    ‏​‏​‏​أنآ مآزلت بخِيرْ !
    قلبِيْ يوُؤلمنِيْ قليلاً وُؤ هذآ لآيعنِيْ أننِيْ فِيْ حآلٍ سيءْ ’
    - عَينِيْ تحرقنِيْ وُؤتمتليءْ بِ الدَمعْ ، لكِننّيْ أدفعْ الدمِعْ الَى الدآخِلْ ( لَن أبكَي )!
    - مرهَقه جداً لكِننِيْ أكتبْ !
    - أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ

    - أحتآجَك حدْ الموتْ - لكِننِي أعِيشْ
    - احتاج الي بعض لمسات يداك
    </b>

    -------------

    هَو مَثلهمّ ’
    لَ مَنْ عَطِيتَهُ ( حنآنيّ )
    …… جَآبَ آلجروَوح و قآل :
    طبّ وَ تخيّر ! </B></I>


    --------------------



    البَارٍحه جَيتْ أفتكر شيءٍ تنآسيته وَ أحنّ
    أدريْ بَيذبحنيْ الحَنين إن طاوع القلبْ وَ حَكىَ

    مِثل الغريـبْ الليْ ليّا جآ يذكر دَيآره يجّن
    لوَ مآتذكّرها يذوٍبْ وَلو تذكّرها بَ ك ىَ

    ----------------------

    أكسجيني أنت و أنفآسك أنآ
    و صحتك يانور عيني رآحتي
    تترك الدخآن و أعيش بـ / هنا
    و أتنفس من هوانآ فرحتي
    تدري لاكحيت كم ذقت العنآ
    حتى زآدت معها أسمع بحتي
    أنتبه ياروحي بـ صدرك أنا
    لآتدخن يوم و تهلك صحتي

    ------------

    بئسَ آلحَنين ≈
    آلذي يجعَلني أخط ( لگك ) گلمآت
    لآ تعَدو سؤىَ
    آكذوبآت فيّ / نظرك


     
  2. جاري تحميل الصفحة...