1. دخول الجنه 2024 , ادخلوا عبدى الجنه , داخلين الجنه

    دخول الجنه 2024 , ادخلوا عبدى الجنه , داخلين الجنه


    54894.jpg


    من قرأ هذه الآية:
    *****************
    بسم الله الرحمن الرحيم
    "شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ ،إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ " 18-19 آل عمران

    ثم قال:وأنا أشهد بما شهد الله به، وأستودع الله هذه الشهادة،
    وهي لي عند الله وديعة

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏يجاء بصاحبها يوم القيامة فيقول الله تعالى: عبدي عهد إلي وأنا أحق من وفى بالعهد أدخلوا عبدي الجنة - رواه الطبرانى

    فهيا بنا نشهد ونقول
    ********************
    وأنا أشهد بما شهد الله به، وأستودع الله هذه الشهادة، وهي لي عند الله وديعة

    النص الكامل للحديث
    *****************
    روى غالب القطان قال‏:‏ أتيت الكوفة في تجارة فنزلت قريبا من الأعمش فكنت أختلف إليه‏.‏ فلما كان ليلة أردت أن أنحدر إلى البصرة قام فتهجد من الليل فقرأ بهذه الآية‏ { ‏شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم‏.‏ إن الدين عند الله الإسلام‏} ‏آل عمران‏:‏ 18 - 19‏]‏،( قال الأعمش‏:‏ وأنا أشهد بما شهد الله به، وأستودع الله هذه الشهادة، وهي لي عند الله وديعة، وإن الدين عند الله الإسلام - قالها مرارا - فغدوت إليه وودعته ثم قلت‏:‏ إني سمعتك تقرأ هذه الآية فما بلغك فيها‏؟‏ أنا عندك منذ سنة لم تحدثني به‏.‏ قال‏:‏ والله لا حدثتك به سنة‏.‏ قال‏:‏ فأقمت وكتبت على بابه ذلك اليوم، فلما مضت السنة قلت‏:‏ يا أبا محمد قد مضت السنة‏.‏ قال‏:‏ حدثني أبو وائل، عن عبدالله بن مسعود قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏يجاء بصاحبها يوم القيامة فيقول الله تعالى عبدي عهد إلي وأنا أحق من وفى بالعهد أدخلوا عبدي الجنة‏)

    ‏‏‏قال أبو الفرج الجوزي‏:‏ غالب القطان هو غالب بن خطاف القطان، يروي عن الأعمش حديث ‏(‏شهد الله‏)‏ وهو حديث معضل‏.


    ‏قال ابن عدي الضعف على حديثه بين‏.‏

    وقال أحمد بن حنبل‏:‏ غالب بن خطاف القطان ثقة ثقة‏.

    ‏وقال ابن معين‏:‏ ثقة‏.‏ وقال أبو حاتم‏:‏ صدوق صالح‏.‏

    قال الإمام القرطبي ‏:‏ يكفيك من عدالته وثقته أن خرج له البخاري ومسلم في كتابيهما، وحسبك‏.‏
     
  2. جاري تحميل الصفحة...