1. βĂŚҚŎŢĂ

    βĂŚҚŎŢĂ New Member

    رسائل حزينة 2025 , مسجات دموع 2025 , sad message

    رسائل حزينة 2025 , مسجات دموع 2025 , sad message

    اعضاء وزوار منتديات رسالة حب اهلا بكم
    رسالة حب منتدى مصرى ترفيهى متنوع
    نحرص دائما على ارضاء كافة الازواق
    اليوم معنا مجموعه من احلى الرسائل الحزينة تابعونى


    لعيونها بس .. لعيونها
    قلبي سراب / بدونها
    قلبي سراب .. وعيني سراب
    ما أقول اعشقها بعقل
    مجنُووونها







    لا تناقشني .. ولا يطول [ الجدال ]
    يا غلط / متغلِّف بـ كلمة ” صحيح “
    التفاهم .. بيني وبينك مُحا ا ا ل
    لا مريِّحني .. ولا إنتَ مستريح !
    يا تعلِّمني المشي .. وأصعَد جبال ~
    وإلا إسكِت … لا تعلِّمني » أطيح !
    إما تمسَح هـ { الدَّمِع } لو يوم سال
    وإلا إتركني .. على كيفي أصيح
    لا تجاوب عن سؤالي في ؟ سؤال ؟
    لا تذمني .. وما أبي منِّك » مديح








    أكبر خطا :
    تهدي مشاعرك لـ أنسان ,
    ( ما يحترمك ) و ( لا يقدّر مشاعرك ) ,




    خطا :
    يبي يبقى على مر الازمان ,
    مهماً تناسيته .. [ يجي من يذكرك ]






    بـ انثرك ,
    مثل اوراق / الخريف
    وَ أتركك ..
    عاجز على اطراف : الرصيف
    لازم تحسسسّ ~
    إن الجفاف اللي بقلبك
    ظالم أحيان , ومُخيف !!





    دخيلك يا وطن | بـ ادفى !
    هذا البرد ْيحرقني ,
    دخيل الغربه و المنفى
    دخيل الليّ جحد حزني ,
    أبيك ترد هـ الغيابْ ,



    أبي هـ الباب يدخلني و أسمع صكته بروحيْ !
    أبي هـ الحزن يعلمني ,
    . . على نسيان ماضيهم !


    أبي أغادرْ . . ( المنفى )
    أبي أعرفْ من الأوفى !
    و من الليّ ما غَدر فيهمْ ؟






    يَ طفلة القلب الحزين :/
    - وش تحترين؟!
    أحبابك اللي خلفوا فيك : الوعَـد
    وغابوا . . قهَرْ !
    باقي لهُم في قلبكّ الطاهر - حَنينْ - !
    وانتي على جال السهر
    عندكّ امل !
    في رجعة المقفين ْْ ~
    ياااا قلبك المسكين ..





    وَ .. ادركت حقاً بعد ليالي من " البُكاء المر "
    ان من ترحل به / رياح الواقع !
    لا تعُود به .. رياح الحَنين
    أبـداً !!!





    من العام ظنوا بـي ؛ وظنوا ؛ وظنوا
    وأنا على ’ نية بياضي ، مـن العام !






    طوانيّ الحزن بغيابك ,
    وانا أدرريّ
    لو اهل الدمع
    يجفّ الدمع
    - ماجابك !!
     
  2. جاري تحميل الصفحة...