اجمل الخواطر الشعرية , خواطر رائعة , كم قتيل قتلت 2025 اليكم احلى خواطر الكلام العذب وروعة الحديث فى القلوب يارب تنال اعجبكم وانتظر احلى الردود كمْ قَتيلٍ كمَا قُتِلْتُ شَهيدِلِبَياضِ الطُّلَى وَوَرْدِ الخُدودِوَعُيُونِ المَهَا وَلا كَعُيُونٍفَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِدَرَّ دَرُّ الصَّبَاءِ أيّامَ تَجْرِيــرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِيعَمْرَكَ الله! هَلْ رَأيتَ بُدوراًطَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِرَامِياتٍ بأسْهُمٍ رِيشُها الهُدْبُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِيَتَرَشّفْنَ مِنْ فَمي رَشَفَاتٍهُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِكُلُّ خُمْصَانَةٍ أرَقُّ منَ الخَمْــرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِذاتِ فَرْعٍ كأنّما ضُرِبَ العَنْــبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِحالِكٍ كالغُدافِ جَثْلٍ دَجُوجيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِتَحْمِلُ المِسْكَ عن غَدائرِها الرّيــحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِجَمَعَتْ بينَ جسْمِ أحمَدَ والسّقْــمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِهَذِهِ مُهْجَتي لَدَيْكِ لحَيْنيفانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيديأهْلُ ما بي منَ الضّنَى بَطَلٌ صِيــدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِكُلُّ شيءٍ مِنَ الدّماءِ حَرامٌشُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِفاسْقِنيهَا فِدًى لعَيْنَيْكَ نَفسيمِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليديشَيْبُ رَأسِي وَذِلّتي ونُحوليوَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُوديأيّ يَوْمٍ سَرَرْتَني بوِصالٍلمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِمَا مُقامي بأرْضِ نَخْلَةَ إلاّكمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِمَفْرَشِي صَهْوَةُ الحِصانِ وَلَكِــنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِلأمَةٌ فاضَةٌ أضَاةٌ دِلاصٌأحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِأينَ فَضْلي إذا قَنِعْتُ منَ الدّهْــرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِضاقَ صَدري وطالَ في طَلبِ الرّزْقِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِيأبَداً أقْطَعُ البِلادَ وَنَجْميفي نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِوَلَعَلّي مُؤمّلٌ بَعْضَ مَا أبْــلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِلِسَرِيٍّ لِباسُهُ خَشِنُ القُطْــنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِعِشْ عزيزاً أوْ مُتْ وَأنتَ كَرِيمٌبَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِفَرُؤوسُ الرّمَاحِ أذْهَبُ للغَيْــظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِلا كَما قد حَيِيتَ غَيرَ حَميدٍوإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِفاطْلُبِ العِزّ في لَظَى وَدَعِ الذّلّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِيُقْتَلُ العاجِزُ الجَبَانُ وقَدْ يَعــجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِوَيُوَقَّى الفَتى المِخَشُّ وقَدْ خوّضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِلا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بيوَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِيوبهمْ فَخْرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضّادَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِإنْ أكُنْ مُعجَباً فعُجبُ عَجيبٍلمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِأنَا تِرْبُ النّدَى وَرَبُّ القَوَافيوَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِأنَا في أُمّةٍ تَدارَكَهَا اللّــهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ